الشبكة نيوز : عمرو مصطفى يشكر داعميه فى مرضه.. كيف يساعد الدعم النفسى مرضى السرطان

الدعم النفسي لمريض السرطان من أهم ما يحتاجه المصاب خلال مرحلة العلاج وحتي بعد الشفاء، وهذا ما تعرض له الملحن عمرو مصطفى بعد اعلانه الخضوع لعملية استئصال للاورام السرطانية، حيث أكد أن رسائل التشجيع والدعم من محبيه ساهمت فى رفع معنوياته فى مرحلة مرضه.وعن طرق علاج السرطان يعتمد على نوع  السرطان، مرحلته، وحالة المريض الصحية العامة، ومن يقرر برتوكول العلاج الطبيب التابع للحالة.
ووفقا لهذا يقدم التقرير المنشور عبر موقعي bbc وcnn وhealthline  طرق علاج السرطان المختلفة، وأهمية الدعم النفسي.

فيما يلي أبرز طرق العلاج:
 

طرق علاج السرطان هي:
 

1. الجراحة: تُستخدم لإزالة الورم والأنسجة المحيطة به، وهي فعالة خصوصًا إذا كان السرطان في مرحلة مبكرة.

2. العلاج الكيميائي: يعتمد على استخدام أدوية قوية لقتل الخلايا السرطانية أو إيقاف نموها. يمكن أن يُستخدم قبل أو بعد الجراحة أو كعلاج أساسي لبعض الحالات.

3. العلاج الإشعاعي: يستخدم أشعة عالية الطاقة لتدمير الخلايا السرطانية. يُمكن أن يُستخدم كعلاج مستقل أو مع العلاجات الأخرى.

4. العلاج المناعي: يعمل على تعزيز جهاز المناعة لمهاجمة الخلايا السرطانية.

5. العلاج الهرموني: يُستخدم لأنواع معينة من السرطانات التي تتأثر بالهرمونات، مثل سرطان الثدي والبروستاتا.

6. العلاج الموجّه: يستهدف جزيئات أو بروتينات محددة داخل الخلايا السرطانية لإيقاف نموها.

7. العلاج بالخلايا الجذعية (زراعة النخاع العظمي): يُستخدم في بعض أنواع سرطانات الدم، مثل اللوكيميا.

وعن أهمية الدعم النفسي في علاج السرطان، أكدت التقارير على التالي:
 

الدعم النفسي يُعتبر جزءًا لا يقل أهمية عن العلاجات الطبية، حيث يُساهم في:

تحسين الحالة المزاجية: يساعد المريض على مواجهة مشاعر الخوف والقلق والاكتئاب.

تعزيز القدرة على التحمل: يُعزز الالتزام بخطة العلاج وتحمل الآثار الجانبية.

زيادة التفاؤل: يُظهر بعض الدراسات أن الحالة النفسية الإيجابية قد تُحسّن من الاستجابة للعلاج.

الدعم الاجتماعي: من خلال جلسات العلاج النفسي الجماعي أو الانضمام إلى مجموعات دعم المرضى.

تقديم استراتيجيات للتكيف: مثل تقنيات الاسترخاء والتنفس العميق وتمارين التأمل.

كيف يُمكن تقديم الدعم النفسي لمريض السرطان؟

الاستماع إليه دون إطلاق أحكام.

تشجيعه على التحدث عن مشاعره ومخاوفه.

مشاركته في الأنشطة الممتعة .

مساعدته في إيجاد استشاري نفسي أو معالج مختص إذا لزم الأمر.

توفير بيئة إيجابية ومليئة بالحب والدعم.